مشروع أصحاب الهمم العالية

مشروع أصحاب الهمم العالية



من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه و جمع له شمله و أتته الدنيا و هي راغمة




" رب همة أحيت أمة "


أبو الدرداء

الذين لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله

قال أبو الدرداء :" أسلمت مع النبي صلى الله عليه وسلم وأنا تاجر.
وأردت أن تجتمع لي العبادة والتجارة فلم تجتمعا.
فرفضت التجارة وأقبلت على العبادة.
وما يسرّني اليوم أن أبيع وأشتري فأربح كل يوم ثلاثمائة دينار، حتى لو يكون حانوتي على باب المسجد.
إلا إني لا أقول لكم: ان الله حرّم البيع.
ولكني أحبّ أن أكون من الذين لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله!! "

النفس تبكى على الدنيا وقد علمت



النفس تبكى على الدنيا وقد علمت ** آن السلامة فيها, ترك ما فيها
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها ** إلا التي كان قبل الموت يبنيها
فان بناها بخير طاب مسكنها ** وان بناها بشر, خاب بانيها
أين الملوك التى كانت مسلطنه ** حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
أموالنا: لذوى الميراث نجمعها ** ودورنا: لخراب الدهر نبنيها
كم من مدائن في الآفاق قد بليت ** أمست خرابا, وافنى الموت أهليها



علي ابن أبي طالب

الأيام العشر.. مشروع لاستدراك العمر



اخوتى وأحبائى فى الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت اليوم على موقع اسلام اون لاين هذه الكلمات بعنوان



الأيام العشر.. مشروع لاستدراك العمر



للشيخ حامد العطار


فاردت ان انقلها لكم
ها هي الفرصة تعود من جديد لكل من تدنست صحيفته بعد رمضان.
ها هي الفرصة تعود من جديد لكل من كبا فاسودت صحيفته بعد أن كانت بيضاء.
إنها فرصة للتطهير والغفران، إنها فرصة للتخلص من الذنوب والأوزار... فرصة لعودة الصحف نقية كما كانت.
فالله عز وجل يلاحق الناس بمغفرته ورضوانه؛ فيشرع لهم موجبات الرحمة، وعزائم المغفرة؛ فما أن ينصرم رمضان إلا وتأتي أيام الخير والبركة التي يفضل العمل فيها العمل في شهر رمضان نفسه.
وما أن ينصرم النهار، ويقبل الليل البهيم حتى يلاحق الله الناس بمغفرته قائلا ومتوددا لعباده: "هل من مستغفر فأغفر له، هل من تائب فأتوب عليه".
ومن أسرف على نفسه ليلا ففاته طلب الرضوان والمغفرة في ساعات السحر؛ فالله يبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل.
وهكذا يتقلب الإنسان بين الرحمة والمغفرة والرضوان، فخاب وخسر من أعرض عن ذلك كله حتى لقي الله وهو عليه غضبان.
فضل الأيام العشر
وأعظم هذه المواسم الأيام العشر، فقد روى البخاري وغيره من حديث عبد الله بن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام، يعني أيام العشر، قالوا: يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجلا خرج بنفسه وماله لم يرجع من ذلك بشيء".
وقد روى هذا الحديث عن ابن عباس سعيد بن جبير، وكان من خبره حين سمعه أنه كان إذا دخل العشر اجتهد اجتهادا حتى ما يكاد يقدر عليه، وروي عنه أنه قال: "لا تطفئوا سرجكم ليالي العشر".
إنها دعوة لتدارك العمر كله؛ فالركعة بركعات، والتسبيحة بتسبيحات، والصدقة بصدقات، والقربة بقربات.
إن المسلم إذا كان في المسجد الحرام فإنه يقوم يصلي، فإذا فتر وتعب، وأراد أن يستريح تذكر أن الركعة بمائة ألف ركعة فيقوم متحفزا للصلاة، فيتجافى جنبه عن المضجع، وكلما تعب سلى نفسه بقوله: إن من وراء الموت نوما طويلا، فاصبري، كيف تنامين عن ركعة بمائة ألف ركعة، لئن زهدت في هذا، فوالله لا أراك تنشطين بعدها أبدا، وهكذا يستحث نفسه على السير إلى الله لما فيه خيره وفلاحه.
فإذا كانت الركعة في المسجد الحرام بمائة ألف، وكانت العبادة في هذه الأيام أفضل من العبادة في المسجد الحرام في غير هذه الأيام فبكم عساها تكون الركعة... إنها ركعة بمئات الألوف، وتسبيحة بمئات الألوف... إنه استدراك العمر.
الفوز في السباق!
جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله انطلق زوجي غازيا، وكنت أقتدي بصلاته إذا صلى، وبفعله كله، فأخبرني بعمل يبلغني عمله حتى يرجع. قال لها: أتستطيعين أن تقومي ولا تقعدي، وتصومي ولا تفطري، وتذكري الله تعالى ولا تفتري حتى يرجع؟ قالت: ما أطيق هذا يا رسول الله! فقال: "والذي نفسي بيده لو أطقته ما بلغت العشر من عمله" رواه أحمد، وصححه الألباني.
ٍوعن أبي هريرة رضي الله عنه أيضا قال: قيل يا رسول الله ما يعدل الجهاد في سبيل الله؟ قال لا تستطيعونه، فأعادوا عليه مرتين أو ثلاثا كل ذلك يقول: لا تستطيعونه، ثم قال: مثل المجاهد في سبيل الله كمثل الصائم القائم القانت بآيات الله لا يفتر من صلاة ولا صيام حتى يرجع المجاهد في سبيل الله. رواه البخاري ومسلم واللفظ له.
فالذي يريد أن يدرك فضل المجاهد عليه أن يصوم فلا يفطر، وأن يقوم مصليا فلا يفتر حتى يعود المجاهد، فإن أفطر من الصيام، وإن استراح من الذكر فقد خسر السباق، ومن يستطيع ذلك؟!!.
لكنك اليوم تستطيع أن تفوز في السباق؛ فالعبادات من صلاة وصيام، وذكر واستغفار، وتسبيح وتهليل، وإعانة للمحتاجين، وإغاثة للملهوفين... هذه العبادات في هذه الأيام -وفي هذه الأيام فقط- أثقل في الميزان من الجهاد في سبيل الله.
فإلى كل ثقيل لا يتحرك... إلى كل بطيء لا ينشط... إلى كل مقتصد لا يجتهد... إلى كل من كان يريد فيعجز... إلى كل من أضاع عمره فبنى في الدنيا، وخسر الآخرة أو كاد... ها هي الفرصة لاستدراك العمر!.
تقبل الله منا ومنكم


لبيك اللهم لبيك



إحياء الطاعات المهجورة والعبادات الغائبة2

إحياء الطاعات المهجورة والعبادات الغائبة

الإستغفار بالأسحار




يقول حبيب القلوب صلى الله عليه وسلم:

( الصوم في الشتاء الغنيمة الباردة )صحيح البخاري
ونحن الآن في فصل الخريف نشهد تراجع النهار و تقدم الليل
وبالتالي تراجع وقت صلاة الفجر
فكما أن الصوم غنيمة فالقيام غنيمة والإستغفار بالأسحار غنيمة
فلو حافظ كل شخص منا على نفس التوقيت الذي يستيقظ فيه الآن حتى و ان كان قبل الصلاة بدقائق،
فانه في غضون أيام يجد نفسه يستيقظ قبل عشر دقائق أو ربع ساعة من الآذان
و بالتالي فإنه يستطيع تطبيق المشروع دون مشقة
أليس كذلك إخوتي وأخواتي؟؟؟




السلام عليكم ورحمة الله اردت من خلال هذا الاقتباس ان احيي في نفسي ونفوسكم هذه الطاعة الجميلة وفقنا الله جميعا
اختي الحبيبة عابرة سبيل اعتذر اني نقلت مداخلاتك دون ان استاذان عندما عدت لمداخلات قديمة اعجبني جدا هذا المشروع من فضلك واصلي فيه

إحياء الطاعات المهجورة والعبادات الغائبة



إحياء الطاعات المهجورة والعبادات الغائبة
الإستغفار بالأسحار




زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ
***

قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ
***
الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
***
الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ




إخوتي الأحبة ركزوا معي جيدا..

تضمنت الآية الأولى حالة الناس في الدنيا وأنها متاع ينقضي..
ثم وصف الله جل جلاله الجنة وما فيها من النعيم وفاضل بينهما، وفضّل الآخرة على الدنيا تنبيها على أنه يجب إيثارها والعمل لها، و وصف أهل الجنة وهم المتقون،

ثم فصّل خصال التقوى..
فبهذه الخصال: الصبر، الصدق، القنوت، الإنفاق، والإستغفار بالأسحار، يزن العبد نفسه، هل هو من أهل الجنة أم لا ؟
فهل ترى نفسك من أهلها؟ أجب نفسك بالله عليك.. أصبرت عند الإبتلاء وصدقت مع ربك في طلب مرضاته..
هل قتنت له كما طلب منك.. هل أنفقت مما جعلك الله مستخلفا فيه..
وأخيرا..

هل استغفرت بالأسحار؟؟؟

(مقتبس من تفسير السعدي بتصرف)

تعريف القنوت:
اختلف
في أصل القنوت في اللغة:



1- قيل الدوام على الشيء

2- وقيل الطاعة
3- وقيل الذكر

أما اصطلاحا

1- عبارة عن إكمال الطاعة وإتمامها والاحتراز عن إيقاع الخلل في أركانها وسننها
2- قيل هو الدعاء والذكر بدليل : { أمن هو قانت }
3- وقيل : القنوت هو السكوت عما لا يجوز التكلم به الصلاة ، ويدل على ذلك ما روي عن زيد بن أرقم قال : « كنا نتكلم في الصلاة يكلم الرجل صاحبه وهو إلى جانبه في الصلاة حتى نزلت : { وقوموا لله قانتين } فأمرنا بالسكوت ونهينا عن الكلام » أخرجاه في الصحيحين ،
4- وقيل : القنوت هو طول القيام في الصلاة ويدل عليه ما روي عن جابر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « أفضل الصلاة طول القنوت » أخرجه مسلم
5- ومن القنوت أيضاً طول الركوع والسجود وغض البصر والهدوء في الصلاة وخفض الجناح والخشوع فيها وكان العلماء إذا قام أحدهم يصلي يهاب الرحمن ان يلتفت أو يقلب الحصى أو يعبث بشيء أو يحدث نفسه بشيء من أمور الدنيا إلاّ ناسياً .


وقد جمع الإمام السعدي رحمه الله كل ذلك بقوله:

القنوت: دوام الطاعة واستمراها في خشوع وخضوع

مقتبس من مداخلة للاخت عابرة سبيل اسعدها الله في الدنيا والاخرة

سل الواحة الخضراء و الماء جاريا



سل الواحة الخضراء و الماء جاريا
و هذي الصحاري و الجبال الرواسيا
سل الروض مزدانا سل الزهر و الندى
سل الليل و الأصداح و الطير شاديا
و سل هذه الأنسام و الأرض و السما
و سل كل شيء تسمع التوحيد لله ساريا
فلو جن هذا الليل و امتد سرمدا
فمن غير ربي يرجع الصبح ثانيا
اإلاه مع الله ؟ أإلاه مع الله؟
أإلاه مع الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


أنظر لتلك الشجرة ذات الغصون النضرة
كيف نمت من حبه و كيف صارت شجره
إبحث و قل من ذا الذي يخرج منها الثمره
ذاك هو الله الذي أنعمه منهمرة
ذو حكمة بالغة و قدرة مقتدره
و إنظر لتلك الشمس التي جذورها مستعره
فيها ضياء و كذا حرارة منتشرة
إبحث و قل من ذا الذي يخرج منها الشرره
ذاك هو الله الذي أنعمه منهمره
ذو حكمة بالغة و قدرة مقتدره


اإلاه مع الله ؟ أإلاه مع الله؟
أإلاه مع الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نعمة أن الله ربنا

بك استجير



السلام عليكم مجددا ...
سبحان الله .... ربي اكيد له حكمة .... لكن حقا .... اريد اهداءكم هدية اخرى من نفس النوع ....
اتأثر بكلمات الأناشيد وخصوصا ما يوحي بالندم والرجوع الى الله والتذلل بين يديه ...
أرجو ان تنال اعجابكم هديتي المتواضعة ...




بك استجير
ابو عمار



بك استجير ومن يجير سواك
فأجر ضعيف يحتمي بحماك

اني ضعيف أستعين على قوى
ذنبي ومعصيتي ببعض قواك

اذنبت يا ربي واذتني ذنوب
مالها من غافر الاك

دنياي غرتني وعفوك غرني
ما حيلتي في هذه اوذاك

لو ان قلب شك لم يك مؤمنا
بكريم عفوك ما غوى وعصاك

*********************

يا مدرك الأبصار والأبصار لا
تدري له ولكنهه ادراكا

اتراك عين والعيون لها مدى
ما جاوزته ولا مدى لمداك

ان لم تكن عيني تراك فإنني
في كل شيء استبين علاك

*********************

يا منبت الأزهار عاطرة الشذى
هذا الشذى الفواح نفح شذاك

يا مرسل الأطيار تصبح في الربى
صدحاتها تسبيحة لعلاك

يا مجري الأنهار ما جريانها
الا انفعالة قطرة لنداك

**********************

رباه ها انا ذا خلصت من الهوى
واستقبل القلب الخلي هواك

وتركت انسي بالحياة ولهوها
ولقيت كل الأنس في نجواك

ونسيت حبي واعتزلت احبتي
ونسيت نفسي خوف ان انساك

***********************

ذقت الهوى مرا ولم اذق الهوى
يا رب حلوا قبل ان اهواك

انا كنت يا ربي اسير غشاوة
رانت على قلبي فطل سناك

واليوم يا ربي مسحت غشاوتي
وبدأت بالقلب البصير اراك

***********************

يا غافر الذنب العظيم وقابلا
للتوب قلب تائب ناجاك

اترده وترد صادق توبتي
حاشاك ترفض تائبا حاشاك

يا رب جئتك نادما ابكي على
ما قدمته يداي لا اتباكى

اخشى من العرض الرهيب عليك يا
ربي واخشى منك اذا القاك

يا رب عدت الى رحابك تائبا
مستسلما مستمسكا بعراك

************************


أنا العبد



السلام عليكم ...
هدية متواضعة لكم ...
اسأل الله ان تعجبكم وتستدر من مقلكم الدموعا ...






أنا العبد الذي كسب الذنوبـــا وصدته الأماني أن يتوبــــــــا



أنا العبـد الـذي أضحـى حزينـــاً على زلاته قلقاً كئيـبــــــــــا



أنا العبد الذي سطـرت علـيـــه صحائف لم يخف فيها الرقيـبــــا



أنا العبد المسيــئ عصـيـت سراً فما لي الآن لا أبدي النحيـبـــا



أنا العبد المفرط ضــاع عـمـــري فلم أرع الشبيبة والمشـيـبـــــا



أنا العبـد الغريـق بلج بحــــــــرٍ أصيـح لربما ألقــى مجيبـــــــــا



أنا العبد السقيـم مـن الخطـايــا وقد أقبلت ألتمـــس الطبيـبــا



أنا العبد الشريد ظلمت نفسي وقد وافيت بابكـم منيـبــــــــا





"قصة مؤثرة لفتاة بالابتدائية


أسوق لكم هذه القصة

"قصة مؤثرة لفتاة بالابتدائية في دوله خليجية هذه قصة بالفعل مؤثرة أرجو أخذ العظة والعبرة منها ..."


وهي قصة الفتاة في الابتدائية مع مديرة المدرسة وهي قصة واقعية حدثت في هذا الزمان تتحدث عن طالبة في الابتدائية كانت هذه الطالبة تذهب إلى المدرسة كل يوم بانتظام دون كلل أو ملل ليست متفوقة كثيراً لكنها كانت تبذل جهدها لتصل إلى النتيجة المرجوة هذه الفتاه الصغيرة مكافحة لأبعد الحدود ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لاحظتها العاملة ( الفراشة ) في المدرسة أنها تدخل إلى المدرسة والحقيبة غير ممتلئة وتخرج والحقيبة ممتلئة !!!! مما شد انتباه العاملة وأخذت تراقبها لعدة أسابيع .... وتشاهد نفس المشهد ... مما أدى أن العاملة في المدرسة أعطت المديرة خبرا بما تشاهده فطلبت المديرة من الفتاة أن تأتي إليها بعد نهاية الدوام أتت الطالبة والحقيبة ممتلئة كالعادة فطليت منها المديرة أن تفتح الحقيبة لترى ما بها

ففتحت الطالبة الحقيبة يا ترى ماذا في الحقيبة !!!!!!!!!
فتات الخبز والسندويشات الذي يتبقى من الطالبات إنها تجمع بقايا الطعام في الساحة لتطعم أخوتها الصغار لتطعم أمها

هل تخيلتم الوضع ...... الحمد لله على النعمة والصحة

ونصيحتي ........ لا تترددوا ببذل الصدقة وإخراج الزكاة فهناك الكثير من الفقراء والمحتاجين ارجوا ان تبذلوا انفسكم على فعل الخيرات والدعاء

** منقول للامانة **

اخوتي ضعوا هذه الحكمة نصب أعينكم

اخوتي ضعوا هذه الحكمة نصب أعينكم و لا تعدوا أعينكم عنها:
من كان في نعمة ولم يشكر خرج منها و لم يشعر
فيا ربي لك الحمد على نعمك التي لا تحصى ولا تعد علينا وعلى جميع خلقك كما ينبغي ان نحمدك عليها عدد خلقك ورضاء نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك و امتداد ملكك وسعة رحمتك , اللهم كيف نشكرك وشكرك نعمة تستحق عليها الشكر!
وخير دعواهم ان الحمد لله رب العالمين
الحمد لله
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

my father told me




قصّة حقيقية عن إسلام أمريكيّ 2



بسم الله الرّحمن الرّحيم الحمد لله وحده والصّلاة والسّلام على من لا نبيّ بعده



بما أنّ الحديث عن الشوق إلى رؤية الكعبة يملأ إحساسنا إليكم هذه القصّة المؤثّرة
قصّة حقيقية عن إسلام أمريكيّ
ج2



ووجدتني أردِّد بصوت مرتفع «يا له من نظام رائع»، وكانت تلك بداية دخولي إلى عالم الإسلام الجميل، وفهمت بعد ذلك كلَّ شيء، ووجدت جواباً شافياً عن سؤال سألته ذاتَ يومٍ وأنا غاضب
حيث كنت في سوق كبير من أسواق الرياض وكنت أريد شراء شيء على عجلةٍ من أمري ففوجئت بالمحلات التجارية تغلق أبوابها، وحاولت أن أقنع
صاحب المحل التجاري الذي كنت أريد شراء حاجتي منه أن ينتظر قليلاً فأبى وقال: بعد الصلاة إن شاء الله، لقد غضبت في حينها، ورأيت أن هذا العمل
غير لائق، وبعد أن أسلمت أدركتُ مدى الدافع النفسي الدَّاخلي القوي الذي يمكن أن يجعل ذلك التاجر بهذه الصورة ...

أمريكي أبيض أشرق قلبه بنور الإيمان، وعرف حلاوة الإسلام، وبدأ يتحدَّث إلى أصدقائه بالمشاعر الفيَّآضة التي تملأ جنبات نفسه، والسعادة التي لم يشعر بها أبداً من قبل، وبعد مرور شهرين على إسلامه أبدى رغبته في زيارة البيت الحرام للعمرة والصلاة أمام الكعبة مباشرة، وانطلق ومعه صديقان من رفقاء عمله من السعوديين، وهناك في رحاب البلد الأمين، وفي ساحات المسجد الحرام وأمام الكعبة المشرَّفة حلَّق بروحه في الافاق الروحية النقيَّة الطاهرة،وقد رأى منه مرافقاه عجائب من خشوعه ودعائه وبكائه، وقال لهما: كم في
هذا العالم من المحرومين من هذا الجو الروحي العظيم.
أتمَّ عمرته قبل صلاة العشاء، وكان حريصاً على الصلاة في الصف الأوَّل المباشر للكعبة، وحقَّق له مرافقاه ذلك، وبدأت الصلاة، وكان الأمريكي المسلم في حالةٍ من الخشوع العجيب، يقول أحد مرافقيه: وحينما قمنا من التشهُّد الأوَّل لم يقم، وظننته قد استغرق في حالته الروحية فنسي القيام، ومددت يدي إلى رأسه منبها له، ولكنه لم يستجب، وحينما ركعنا رأيته يميل ناحية اليمين، ولم
يسلَّم الإمام من صلاته حتى تبيَّن لنا أن الرجل قد فارق الحياة، نعم، فارق الحياة، أصبح جسداً بلا روح، لقد صعدت تلك الروح التي رأينا تعلُّقها الصادق بالله في تلك الرحاب الطاهرة، صعدت إلى خالقها يقول المرافق: لقد شعرت بفضل الله العظيم على ذلك الرجل رحمه الله ، وشعرت بالمعنى العميق لحسن الخاتمة، وتمثَّل أمام عيني حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، عن الرجل الذي يعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينها وبينه إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها، لقد عرفت هذا الرجل الأمريكي كافراً قبل أن يسلم، ورأيت كيف تغيَّرت ملامح وجهه بعد أن أسلم، ورأيت خشوعه لله في صلاته، ورأيته طائفاً ساعياً، ورأيته مصلَّياً ورأيته ميتاً في ساحة الحرم المكي الشريف، وودَّعته مشيعاً حيث تم دفنه في مكة المكرمة بعد استئذان أهله في أمريكا.
يقول مرافقه: حينما علم زملاؤه الأمريكان وهم غير مسلمين بما حصل له قال أحدهم: إنني أغبطه على هذه الميتة، قلت له: لماذا؟
قال: لأنه مات في أهم بقعة، وأعظم مكان في ميزان الدين الإسلامي الذي آمن
به واعتنقه...

قصّة حقيقية عن إسلام أمريكيّ



بسم الله الرّحمن الرّحيم الحمد لله وحده والصّلاة والسّلام على من لا نبيّ بعده



بما أنّ الحديث عن الشوق إلى رؤية الكعبة يملأ إحساسنا إليكم هذه القصّة المؤثّرة

قصّة حقيقية عن إسلام أمريكيّ
ج1



لم يكن يخطر بباله قبل أنْ يأتي إلى المملكة العربية السعودية أن يفكِّر في دين الإسلام، أو يشغل ذهنه بالمسلمين وبما هم عليه من هُدَى الإسلام، فهو موظف كبير في شركة كبيرة، مكانته في عمله مرموقة، وحياتُه حافلة بالعمل الجاد الذي مكًّنه من الحصول على عددٍ من الشهادات والأوسمة من كبار المسؤولين في شركته وفي دولته «العظمى» أمريكا، يقول عن نفسه: «قبل أن آتي إلى الرياض مسؤولاً كبيراً في الشركة
الأمريكية لم أكن أشغل بالي بالدين، ونصوصه وتعاليمه، حياتي كلُّها مادةٌ وعمل وظيفي ناجح، وإجازاتٌ أروِّح عن نفسي فيها بما أشاء من وسائل الترويح المباحة وغير المباحة، شأني في ذلك
شأن ملايين البشر في هذا العالم الذين يعيشون حياتهم بهذه الصورة المملَّة من
الحرية المزعومة.
ومرَّت بي شهور في عملي الجديد في مدينة الرياض وأنا مستغرق في تفاصيل وظيفتي المهمة في مجال عملي، كان همِّي الأكبر أن أنجح في هذا العمل حتى أزداد رقيَّاً في الشركة التي أعمل فيها، ومكانةً مرموقة بين الناجحين في بلدي
الكبير الذي يجوب العالم طولاً وعرضاً مسيطراً متدخلاً بقوته العسكرية في شؤون الناس.
وذات يومٍ كنتُ جالساً في مكانٍ، في لحظة استرخاء، ولفت نظري لأول مرَّة منظر عددٍ غير قليل من المسلمين سعوديين وغير سعوديين يتجهون إلى مسجد كبير كان قريباً من ذلك المكان، وكنت قد سمعت الأذان أوَّل ما جلستُ،وشعرتُ حينما سمعتُه بشعور لم أعهده من قبل - هبَّت من خلاله نسائم لا أستطيع أن أصفها، وانقدح في ذهني سؤال: لماذا يصنع هؤلاء الناس ما أرى،
ومن الذي يدفعهم بهذه الصورة إلى المسجد، وكأنهم يتسابقون إلى مكان يدفع
لهم نقوداً وهدايا ثمينة تستحق هذا الاهتمام؟؟
كان السؤال عميق الأثر في نفسي، جعلني اهتمُّ بمتابعة ما يجري بصورة أعمق
وسمعت حركة صوت مكّبر الصوت، ثم الإقامة، وبدأت أفكَّر بصورة جدَّية،
وحينما سمعت الإمام يقول «السلام عليكم»، وجهت نظري إلى بوَّابة المسجد
الكبيرة فإذا بحشود المصلِّين يخرجون يتدافعون، ويصافح بعضهم بعضاً
بصورة كان لها أثرها الكبير في نفسي...


يتبع بإذن الله...

مشروع أصحاب الهمم العالية

مشروع أصحاب الهمم العالية



من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه و جمع له شمله و أتته الدنيا و هي راغمة



" رب همة أحيت أمة "


علي بن الحسين زين العابدين

صدقة السر

كان علي بن الحسين زين العابدين يحمل الصدقات والطعام ليلاً على ظهره، ويوصل ذلك إلى بيوت الأرامل والفقراء في المدينة، ولا يعلمون من وضعها، وكان لا يستعين بخادم ولا عبد أو غيره لئلا يطلع عليه أحد.
وبقي كذلك سنوات طويلة، وما كان الفقراء والأرامل يعلمون كيف جاءهم هذا الطعام.
فلما مات وجدوا على ظهره آثاراً من السواد، فعلموا أن ذلك بسبب ما كان يحمله على ظهره، فما انقطعت صدقة السر في المدينة حتى مات زين العابدين.

مواسم للكسب الأجر والثواب



بسم الله الرحمان الرحيم
و الحمد لله رب العالمين
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين و التابعين


أحبتي في الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أما بعد،



الحمد لله الذي جعل لنا مواسم للكسب الأجر والثواب


العشر الأوائل من ذي الحجة أيام فُضلت عمّا سواها من أيام السنة فكان العمل الصالح فيها أحب إلى الله مما سواها.
عن ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله منه في هذه الأيام العشر. قالوا ولا الجهاد في سبيل الله!! قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله ولم يرجع من ذلك بشيء"
-رواه البخاري-
أيامٌ اختصها الله لنفسه فعدت من أيام الله الذي ذكرنا بها وأمرنا بأن نُذكر غيرنا بفضلها وعظمتها ونُجلّي للناس مكانتها:
"وذكرهم بأيام الله"
ثم أثنى على من تزود بذكره فيها:
"وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ"
وقد قال ابن عباس رضي الله عنه: هي عشر ذي الحجة.
هذه أيام يعظم فيها الأجر، ويَكثر الفضل، رحمةً من المتفضل المنان.
فيها ترفع الدرجات وتُنال المكرمات ليكون ذلك عْوناً للعباد على الزيادة في العمل الصالح واستثماره وعقد صفقات رابحة مع الله بطاعته والرجوع إليه بالتوبة الخالصة والخضوع والتذلل بين يديه طلباً للمغفرة وتحصيلاً للزاد المهيء ليوم الميعاد، فالإجتهاد فيعا بالعبادة فرصة ذهبية ومنحة إلهية عظيمة فلا تمرَّ علينا ونحن عنها في غفلة، فمن حُرم خيرها فقد حُرم لذة القرب من الله والأنس بذكره ومناجاته.
هذه أيام فُضلت عمّا سواها لعظم مكانتها وجلال قيمتها، فقد ضمت جواهر العبادات وكنوز الطاعات، وعنها قال ابن حجر العسقلاني في فتح الباري: "والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يأتي ذلك في غيره".


منقول بتصرف

فائدة سريعة












فائدة سريعة

ملاحظة : الأعمال الصّالحة كثيرة وليست محصورة أبدا في الصلاة والصيام والقيام وأظنّ والله أعلم أنّ المؤمن لا ينبغي له أن يتعسّف مع حاله وبدنه بل ينظر إلى ماهو ميسّر له من الأعمال الصّالحة ويداوم عليها
وإلاّ حصل عكس المرجوّ وحصل الإحباط...
فقد كان ابن مسعود قليل الصوم، وكان يقول ‏:‏ إذا صمت ضعفت عن الصلاة وأنا أختار الصلاة على الصوم‏.‏وكان بعضهم إذا صام ضعف عن قراءة القرآن، فكان يكثر الفطر حتى يقدر على التلاوة، وكل إنسان أعلم بحاله وما يصلحه...
ذكر هذا المعنى ابن قدامة المقدسي في مختصر منهاج القاصدين

الحمد لله على هذه المواسم



بسم الله الرّحمن الرّحيم الحمد لله وحده والصّلاة والسّلام على من لا نبيّ بعده

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


كيف حالكم إخوتي وأخواتي؟
كيف حال إيمانكم؟

الحمد لله على هذه المواسم التي جعلها الله لنجدّد فيها الإيمان فلا يبلى...

أريد أن أذكّركم إخوتي بشيء مهمّ كنت قرأت عنه :
لا شك أنّ الإيمان تصديق بالدرجة الأولى، وينبني على هذا التصديق فعل وترك... وعندما يكون ترك المعاصي وعمل الصالحات نابعاً عن الإيمان... ثمّ يصير عادة للإنسان، تنشأ عن ذلك حالة ارتقائية..أي أنّ العمل الصالح الذي يصدُر عن إيمان يقوي هذا الإيمان... ثم لا يلبث هذا الإيمان القوي أن يقود إلى عمل أصلح... وهكذا في مسيرة ارتقائية. ومن هنا قال جمهور أهل السُنّة والجماعة: "الإيمان يزيد وينقص، يزيد بالطاعات وينقص بالمعاصي".

ماذا معنى هذا؟ يعني أنّك إذا وجدت نفسك تقوم بأعمال البرّ والصّلاح فلا حاجة أن تشكّ في إيمانك لأنّه لولا هذا الإيمان لما استمرّ العمل الصّالح؟

وجدت مثالا جميلا أقتبسه من كلام الدّكتور بسام جرّار وهو يحاول تفسير الآية في سورة المائدة
"
لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذَا مَا اتَّقَوْا وَآَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَوْا وَآَمَنُوا ثُمَّ اتَّقَوْا وَأَحْسَنُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ "

يقول : "وحتى تتضح الفكرة نضرب مثالاً بالأشخاص الذين يتعلمون الطباعة على الآلة الكاتبة، حيث يلزمهم معرفة الحروف ومواقعها على لوحة المفاتيح. وعندما يمارس المبتدئ عملية الطباعة يكون حاضر الذهن مفتوح العيون فلا يضغط على مفتاح الحروف حتى يتعرف عليه، ومن هنا تكون العملية في البداية في غاية البطء والتكلّف. وبعد حين ونتيجة للممارسة الطويلة ذهنياً وعملياً نجد أنّ متقن الطباعة لا يعود يفكر في مواقع الحروف ولا يعود يتكلف الأمر، بل يحصل اندماج بين الفكرة والسلوك ويصبح الفعل سليقة، ولا تعود تلاحظ خطوطاً فاصلة بين الفكرة والسلوك فالآية الكريمة تتحدث إذن عن الحالة الارتقائية الاندماجية التي تنتج عن ممارسة العمل الصالح على أساس من الإيمان.
فالبداية إذن:" اتَّقَوْا وَآَمَنُوا وَعَمِلُوا"، ثم: " اتَّقَوْا وَآَمَنُوا "، أي أنه لم يعد هناك فصل بين حقيقة الإيمان والعمل، بل إنّ الأمر يصل في مسيرة الارتقاء إلى حالة هي أرقى من الإيمان، ألا وهي الإحسان، حيث يكون التصديق أقرب إلى عالم المشاهدة، وحيث يكون العمل في أبهى صورة، ويصدر عن المحسن من غير فكر ولا رَويّة :" ثُمَّ اتَّقَوْا وَأَحْسَنُوا"
إنّ أمثال هؤلاء إذا ما استشكل عليهم حكم شرعي، ولم يصل بهم فقههم إلى ترجيحٍ ظاهر يكفيهم عندها فتوى القلوب، تماماً كما هو الأمر عندما ننظر بأكثر من عين وتكون لدينا صورة واحدة."

ليست الحياة بالسهلة



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


ليست الحياة بالسهلة...
نعم كل شخص لابد له أن يجتهد حتى يصل
ربما يفشل مرات و مرات لكنّ لابد له أن يرى النجاح و لو مرة في حياته
لأنّ النجاح ثمرة تلك التجارب التي باءت بالفشل، فالنجاح لا يأتي سدى
إلاّ بتوكل على الله و الأخذ بالأسباب، رضا بقدر الله، ثقة بالنفس و كل ما تحمله الشخصية من قوة و عزيمة.
العزيمة و الإرادة، كنز حقا!!!!
و إن تفقدا تلك الصفتان فلابد من الوقوف مع النفس
فلا بد من الوقوف مع النفس !!!!
كثير من الناس يريدون العيش في القمة..و لكن للأسف لا يعرفون أنّ السعادة الحقيقية في كيفية بناء الأساس..الأساس الذي يوصلك إلى القمة..ثم إنّ الوصول إلى القمة ليس المهم بل الأهم البقاء في القمة !!!
و قليل من الناس لا يستسلمون للفشل...لا يتركون بابا إلاّ و يطرقوه..إذا فشلوا قالوا تلك خطوة للنجاح..إذا لم يوفقوا في إنجاز شيء أو تقديمه يقولون عسى أن يكون خير..إذا فارقوا عزيزا قالوا إنا لله و إنا إليه راجعون..يمشون في الأرض و رغم كل الصعوبات..يصلحون!!!
لأنّهم مبدعون...تلكم المتميّزون، المبادرون، السباقون!!!
أغلبهم لا يسمع صدى أقدامهم و لكنّهم يعملون، يكدّون!!!
لم يرجو يوما إرضاء عبد أو أي كان..و لكنهم كان أمنيتهم و حلمهم رضاء الله..ذلك مبتغاهم!!!
صعوبات الحياة لم تكسرهم..بل إنّها جعلتهم أقوى..
كلّما عاشوا و عايشوا الحياة...كلما اكتسبوا منها !!!
فهنيئا للمتميّزين..هنيئا للسباقين...هنيئا...هنيئا !!!!!!!!!

المتابعون

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Free Web Hosting