بسم الله الرحمن الرحيم
جاء رجل إلى النبي = 250) this.width = 150;"> فقال:
يا رسول الله: دلّني على عمل إذا عملته أحبّني الله، وأحبّني الناس؟ فقال: (ازهد في الدنيا* يحبّك الله، وازهد فيما عند الناس يحبّك الناس)
رواه ابن ماجة وغيره بأسانيد حسنة
الزهد في الدنيا: الرغبة عنها، وأن لا يتناول الإنسان منها إلا ما ينفعه في الآخرة.
جعلني الله وإياكم من الزاهدين الذين يحبهم الله
وإليكم هذه المحاضرة الرائعة للشيخ خالد الراشد فك الله أسره بعنوان:
يحبهم ويحبونه
نفعني الله وإياكم بما نسمع
يا رسول الله: دلّني على عمل
الجمعة, أبريل 09, 2010
توبة نصوحة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
1 تعليقات:
جزاك الله خيراً علي التذكرة بمعني الزهد في الدنيا وقيمته في حياة المؤمن
أسأل الله تعالي أن يكون ذلك كله في ميزان حسناتك ويتقبله الله قبولاً حسناً ويضاعفه لك اضعافاً مضاعفة
إرسال تعليق