بسم الله الرحمن الرحيم
جاء رجل إلى النبي فقال:
يا رسول الله: دلّني على عمل إذا عملته أحبّني الله، وأحبّني الناس؟ فقال: (ازهد في الدنيا* يحبّك الله، وازهد فيما عند الناس يحبّك الناس)
رواه ابن ماجة وغيره بأسانيد حسنة
الزهد في الدنيا: الرغبة عنها، وأن لا يتناول الإنسان منها إلا ما ينفعه في الآخرة.
جعلني الله وإياكم من الزاهدين الذين يحبهم الله
وإليكم هذه المحاضرة الرائعة للشيخ خالد الراشد فك الله أسره بعنوان:
يحبهم ويحبونه
نفعني الله وإياكم بما نسمع
يحبهم و يحبونه
الجمعة, مارس 13, 2009
توبة نصوحة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 تعليقات:
إرسال تعليق