السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أحبتي في الله
أحبتي في الله
أنقل اليكم هذه الواقعة المؤثرة, رواها الشيخ محمد حسان في أحد محاضراته
جاءني طالب من طلبي في مدينة المنصورة
قال لي: يا شيخ محمد
قلت : نعم
و قال لي : و الله أنا مكلف برسالة أنقلها لك بنصها
قلت: خلاص كما هي أنقل
قال : أمي بألي روح لمحمد حسان و قلوا يا محمد يا حسان أمي بألك تيقي تزرها الليلة دي
فقلت : خلاص أركب
فأخذت الأخ في سيارتي و انطلقنا إلى قرية متواضعة جدا في مركز يسمى بمركز شربيب, و دخلت بيتا أشد تواضعا, فدخلت فرأيت أما فاضلة قد تجاوزت تقريبا السابعة و السبعين الثمانية و سبعين من عمرها, و الله يا أخواتي رزقها الله عز و جل وجها فيه من الضياء ما يحاكي ضوء القمر مع أنها هيكل عظمي لا يرى الانسان فيها شيئا و العجب حين رحبت بي لا يكف لسانها عن الصلاة و السلام علي سيدي رسول الله صل الله عليه واله سلم
رحبت بي : مرحبا بك يا شيخ محمد, و انشغلت: ألهم صل على سيدنا محمد و على اله و صحبه ...
و بعدين ترحب بي و تصلي على النبي, ترحب بي و تصلي على النبي
فرأيت أن وردها الذي يشغلها هو الصلاة و السلام علي رسول الله صل الله عليه واله و سلم
و بعد قليل قلت لها: يا أماه, لقد أتيت لزيارتك أود أن أتعرف على شكوا كي و إنشاء الله أعدك أن أحضر لك طبيبا من أخواننا في الأسبوع المقبل إلى هنا إلى بيتك
فنضرت كدا و قالت : و الله يا أبني أنا عرف دائي و دوائي
قلتلها : والله أنت طلبتني و أنا حضرت, بالله قليلي , شعرت وراء الأمر أمرا
فنظرت إلي كدا و بكت, و الله يا أخواني و قالت: يا أبني أنا مريضة لأن سدنا النبي مجليش في الرؤيا بألو ثلاث ليالي
أه.... ثلاث ليالي, مجلكيش بألو ثلاث ليالي, هو بجيلك كل ليلة ؟
قالت : أيو لو مجليش ليلة أمرض
يا اللـــــــــــــــــــــــــــه يا اللـــــــــــــــــــــــــــه , قلت سبحان الله الوحد بأ يعني ......
و على قدر أهل العزم تأتي العزائم , و على قدر الكرام تأتي المكارم و تعظم في عين الصغير صغارها و تصغر في عين العظيم العظام
قال لي: يا شيخ محمد
قلت : نعم
و قال لي : و الله أنا مكلف برسالة أنقلها لك بنصها
قلت: خلاص كما هي أنقل
قال : أمي بألي روح لمحمد حسان و قلوا يا محمد يا حسان أمي بألك تيقي تزرها الليلة دي
فقلت : خلاص أركب
فأخذت الأخ في سيارتي و انطلقنا إلى قرية متواضعة جدا في مركز يسمى بمركز شربيب, و دخلت بيتا أشد تواضعا, فدخلت فرأيت أما فاضلة قد تجاوزت تقريبا السابعة و السبعين الثمانية و سبعين من عمرها, و الله يا أخواتي رزقها الله عز و جل وجها فيه من الضياء ما يحاكي ضوء القمر مع أنها هيكل عظمي لا يرى الانسان فيها شيئا و العجب حين رحبت بي لا يكف لسانها عن الصلاة و السلام علي سيدي رسول الله صل الله عليه واله سلم
رحبت بي : مرحبا بك يا شيخ محمد, و انشغلت: ألهم صل على سيدنا محمد و على اله و صحبه ...
و بعدين ترحب بي و تصلي على النبي, ترحب بي و تصلي على النبي
فرأيت أن وردها الذي يشغلها هو الصلاة و السلام علي رسول الله صل الله عليه واله و سلم
و بعد قليل قلت لها: يا أماه, لقد أتيت لزيارتك أود أن أتعرف على شكوا كي و إنشاء الله أعدك أن أحضر لك طبيبا من أخواننا في الأسبوع المقبل إلى هنا إلى بيتك
فنضرت كدا و قالت : و الله يا أبني أنا عرف دائي و دوائي
قلتلها : والله أنت طلبتني و أنا حضرت, بالله قليلي , شعرت وراء الأمر أمرا
فنظرت إلي كدا و بكت, و الله يا أخواني و قالت: يا أبني أنا مريضة لأن سدنا النبي مجليش في الرؤيا بألو ثلاث ليالي
أه.... ثلاث ليالي, مجلكيش بألو ثلاث ليالي, هو بجيلك كل ليلة ؟
قالت : أيو لو مجليش ليلة أمرض
يا اللـــــــــــــــــــــــــــه يا اللـــــــــــــــــــــــــــه , قلت سبحان الله الوحد بأ يعني ......
و على قدر أهل العزم تأتي العزائم , و على قدر الكرام تأتي المكارم و تعظم في عين الصغير صغارها و تصغر في عين العظيم العظام
و من الناس من يذهب لزيارة النبي و من الناس من يأتى النبي لزيارته
1 تعليقات:
اللهم صلي علي محمد وعلي آل محمد كما صليت علي إبراهيم وعلي آل إبراهيم إنك حميد مجيد
وبارك علي محمد وعلي آل محمد كما باركت علي إبراهيم وعلي آل إبراهيم إنك حميد مجيد
إرسال تعليق