بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا إخوتي الكرام على هذا التفاعل
والفائز في التوقعات هو الاخ محمد (اللهم لا تمتني لا شهيدا)
بالفعل.. بمجرد أن عرف الفتى أننا نطلب رقم هاتفه وعنوانه لنسأل عنه.. وإذا به كما تقولون (فص ملح وذاب)
وطبعا كان علينا أن نحتوي الصدمة التي أوشكت ان تطيح بالفتاة التي لم تصدق انها كانت مخدوعة فيه بهذا الشكل، وأن قصتها مجرد تكرار لمئات القصص المشابهة
لم تصدق انه كان مثلهم... كانت متيقنة أنه مختلف...
أسأل الله تعالى أن يهديها ويعوضها خيرا
وهذه النوعية من القصص تكررت كثيرا بكل أسف معي... وصرت أعرف علاجها...
هاتي يا ابنتي الرقم نسأل عنه... فإذا به يختفي...
ومع ذلك لا أستطيع دوما أن أنهي القصص من بداياتها... فأحيانا يكون التعلق شديدا جدا، فلا بد من تمهيد طويل، وتقوية لعزيمة الفتاة وإيمانها بربها وتوكلها عليه، وحثها على التزام أوراد من نوافل وقرآن وأذكار واستغفار، قبل ان نحاول اتخاذ الخطوات الحاسمة، حتى لا تنهار الفتاة المسكينة...
عصم الله الجميع بالتقوى والعفة...
1 تعليقات:
انا مقتنعه و متفقه معاك اخي انو الشات بين الجنسين حرااااااااااااااااااااااام
إرسال تعليق