هذه إجابة عن أسئلة

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

..

هذه إجابة عن أسئلة وضعت في منتدى للتعريف بالاعضاء تاثرت بتعريف هذا الشخص اعتبره شيخ : شيخ البدرية – أكرمه الكريم - و لقد اقتبست البعض من مقالاته من قبل :

·السّن:

30 سنة وثلاثة أشهر بالتمام.

·العمل أو الدراسة (مع ذكر الاختصاص أو الوظيفة):

طالب علم شرعي، خريج كلية الشريعة قسم القضاء، وطالب دراسات عليا بمرحلة الماجستير قسم تفسير وعلوم قرآن، جامعة أم القرى بمكة المكرمة.

·الهوايات:

البحث عن القصص الواقعية والتأثر بها حسا ومعنى.

·المواهب:

بالنظر إلى الله، فقد وهبني ربي الكثير الكثير وله الحمد والمنة.

وبالنظر إلى ذاتي، فأنا عبد فقير لله.

·البلد الأصلي:

بلد الله الحرام مكة المكرمة.

·بلد السكن:

مكة المكرمة.

·النشاطات المشارك فيها حاليا أو سابقا:

كل نشاط لي فهو مع أخي أبو زياد بعلمه أو بدون علمه.

·انطباعك عن المتجر:

نصر من الله وفتح قريب – بإذن الله تعالى – وبشر المؤمنين.

·هدفك أو أهدافك في الحياة:

إنشاء مؤسسة خيرية خاصة تهتم بالدعوة والإغاثة – وهي بفضل الله في طور التأسيس، وقد بدأت تباشر أعمالها – نسأل الله التوفيق والإخلاص والقبول الحسن.

·هل لك أحد عزيز توفّي؟ من هو؟:

6 أشقاء لي من أمي وأبي – رحمهم الله تعالى -،

وشقيق لي من قلبي وروحي – محمد زياد – رحمه الله تعالى.

·الأوقات التي تكون فيها في المنتدى (غالبا):

(غالبا ، أحيانا ، قليلا) الثلاثة الأوصاف تصح جوابا وذلك بحسب ظروفي ومشاغلي.

·أكثر ما يشدّك إلى المواضيع التي تشارك فيها:

صفاء القلوب فيها وحسن الخلق والمحبة في الله.

·أكثر ما يزعجك فيها:

بشكل عام في المنتديات وفي كل مكان يزعجني الجدال بغير علم،وغياب الحكمة وحسن الخلق.

لكن في المواضيع التي أشارك فيها فبحمد لله لم أجد ما يزعجني بالمعنى الحقيقي .. ربما طريقة كتابة البعض السردية بلا فواصل تصعب عليّ من القراءة السريعة، وأيضا أحيانا أنزعج للأخطاء الإملائية وخصوصا الخلط بين حرفي الضاد والظاء.

·لو كنت في مكان الأستاذ عمرو خالد, ماذا تفعل الآن في صناع الحياة؟:

بالنظر إلى أنه يسير بتوفيق الله – بإذن الله - فلا أجد خطوة أضيفها أو أحذفها، جزاه الله كل خير.

وبالنظر إلى رأي شخصي، فكنت سأوجه خطابي باسم جيل النصر أو جيل النهضة بدلا من صناع الحياة الذي صار – بقصد أو بغير قصد –اسما حركيا مستقلا، وصار مرتبطا برموز وأشخاص نوعا ما.

·أكبر انجاز (بمقياسك) وفقك الله في القيام به للأمّة:

أكبر إنجاز لي هو اليوم الذي دخل فيه أخي أبو زياد للمنتدى وكتب أول مشاركة له في ديسمبر 2003 م – ليس من باب المدح إطلاقا -، فسلسلة الأعمال التي وفقني ربي إليها معه لا أدري إلى أين سيصل مداها – ولله الحمد والمنة -، نسأل الله التوفيق والإخلاص والقبول الحسن، والمنة لله وحده والفضل، ونسأل الله أن يستخدمنا ولا يستبدلنا، وأعيذه ونفسي وإياكم من الغرور.. آمين.

·عبادات تحسّ بتقصير كبير فيها:

مراجعة حفظي للقرآن الكريم، أسأل الله أن يوفقني للمراجعة الدائمة اليومية حتى الممات.آمين.

·عبادات تجد راحة فيها و سهولة:

الصيام، البذل والعطاء، الطواف – نسأل الله الإخلاص والقبول الحسن.آمين.

·صفات فيك تريد التخلص منها:

التسويف في إنجاز الأعمال أو الأفكار، أسأل الله لي ولكم همة عالية وعزيمة صادقة وثباتا على الرشد.آمين.

·اعتمرت؟ حججت؟:

نعم، والحمد لله رب العالمين، وله المنة وحده والفضل.

·ما أكثر ما يبكيك؟:

منظر المحتاج أيا كانت حاجته.

·ماذا تنتظر من المتجر؟:

في الدنيا، أريد أن أراه يكبر ويكبر والإنجازات تكثر، ومداه يتوسع، والخيرات تفيض، وينفع الله به كل جنس حي مخلوق على الأرض ابتداء من الإنسان وانتهاء بالكائنات المجهرية الدقيقة في قعر المحيطات، وينتهي كل هذا إلى الفتح للإسلام والنصرة والعزة للمسلمين – بفضل الله ورحمته -.

عند الرحيل، شهادة في سبيل الله على أعتاب المسجد الأقصى، أو شهادة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا ساجد لله رب العالمين.

في البرزخ، أن أكون حيا عند الله أرزق من الجنة وآوي تحت عرش الرحمن، فرحا بما آتاني الله ومستبشرا بالذين من خلفي.

في الآخرة، أن يعطيني ربي لواء أهل بدر – فضلا منه ورحمة – فأرفعه وتكونون كلكم معي خلف هذا اللواء لكي ندخل الجنة مع الزمرة الأولى والوفد الأولى وفد النبي صلى الله عليه وسلم ونحن رافعين هذا اللواء، اللهم بلغنا فيما يرضيك آمالنا.آمين.

·هل تحبّ الله؟ وهل تشتاق إليه؟

هل يا رب لو قلت نعم .. هل سيكون جوابي هذا حجة لي أم حجة عليّ؟!!

فيا من عودتنا الجميل .. أقسم لك وأنت الغني أني أحبك وأشتاق إلى لقائك .. فأوصلني يا كريم إليك ولا تقطع بي السبيل فأضل وأهلك .. لا إله إلا أنت.

..

اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك شيء وأنا أعلمه ، وأستغفرك لما لا أعلمه.

اللهم إن كنت تعلم أن ما كتبته آنفا فيه رياء أو سمعة فأقلني منه الآن ولا تسألني عنه

وإن كنت تعلم أني كتبته خالصا لوجهك الكريم فتقبله مني بقبول حسن. آمين.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.