السلام عليكم
..
..
أقترح ان نفعل شيء لفلسطين..
فكرت كثيرا..
كما يفكر أحمد: ما الذي أستطيع تقديمه؟
الدعاء؟ أكيد.. و ماذا أيضا..
فكرت في شيء آخر..
تذكرت ما قاله الأستاذ عمرو في برنامجه"حتى يغيروا ما بأنفسهم"..
هل غيرت ما بنفسي؟
هل أحسنت في تعاملي مع الله؟
و في نفس الوقت تذكرت كيف هزم الصحابة بتركهم لسنّة واحدة و هي السواك.. ثم انتصروا باحيائهم لهذه السنة..
فقررت أن أقتدي بهم في شيء -على الأقل -
قرّرت أن أحيي سنّة الحبيب صلى الله عليهو سلم..
أحييها بنية نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم.. و بنية أن يحبني الله سبحانه و يستجيب لي.. و بنية نصرة فلسطين و المسلمين في كل مكان و زمان..
بنية أن أبدأ من البداية بدون احتراق المراحل..
و الله اني لأخجل أمام هذه المواضيع.. كأنها مواضيع الدكتوراه و أنا ما زلت ألعب في السنة الأولى ابتدائي..
قررت أن أكون على خطى الحبيب صلى الله عليه و سلم..
أن أتكلم مثله
آكل مثله
أمشي مثله
أبدأ يومي مثله..
أدخل الخلاء و أخرج مثله..
أدعو مثله..
قررت أن أتشبه به في الأشياء البسيطة.. عسلى الله أن ينظر الى قلبي فيرزقني السير على خطاه في الأشياء الأهم.. فيرزقني بعضا من خلقه و مواقفه..
عسى الله سبحانه يراني أجاهد نفسي ليلا نهارا لأقتدي بالحبيب صلى الله عليه و سلم.. فيوفقني لتغيير نفسي.. ثم يكرمني بتغيير العالم من أجلي.. والله لست أهلا لهذا.. لكن الله أهل له.. بكرمه و منّه..
المهم لن أكتفي بالبكاء (هذا ان كان هناك بكاء أصلا)..
قررت أن أمشي على هذا الطريق بجدية و ثبات
متكلا على ربي..
محسنا ظني به..
و الحمد لله أولا و أخيرا.
و لا حول و لا قوة الا بالله.
و جزاك الله كل خير أختي سماح و احلام على تعطيرنا بالسنن.. أسأل الله أن يعطر بها صحيفتك و يشفعها فيك فتدخلين الفردوس أنت و من صلح من عائلتك بلا حساب و لا عقاب.
..
..
أقترح ان نفعل شيء لفلسطين..
فكرت كثيرا..
كما يفكر أحمد: ما الذي أستطيع تقديمه؟
الدعاء؟ أكيد.. و ماذا أيضا..
فكرت في شيء آخر..
تذكرت ما قاله الأستاذ عمرو في برنامجه"حتى يغيروا ما بأنفسهم"..
هل غيرت ما بنفسي؟
هل أحسنت في تعاملي مع الله؟
و في نفس الوقت تذكرت كيف هزم الصحابة بتركهم لسنّة واحدة و هي السواك.. ثم انتصروا باحيائهم لهذه السنة..
فقررت أن أقتدي بهم في شيء -على الأقل -
قرّرت أن أحيي سنّة الحبيب صلى الله عليهو سلم..
أحييها بنية نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم.. و بنية أن يحبني الله سبحانه و يستجيب لي.. و بنية نصرة فلسطين و المسلمين في كل مكان و زمان..
بنية أن أبدأ من البداية بدون احتراق المراحل..
و الله اني لأخجل أمام هذه المواضيع.. كأنها مواضيع الدكتوراه و أنا ما زلت ألعب في السنة الأولى ابتدائي..
قررت أن أكون على خطى الحبيب صلى الله عليه و سلم..
أن أتكلم مثله
آكل مثله
أمشي مثله
أبدأ يومي مثله..
أدخل الخلاء و أخرج مثله..
أدعو مثله..
قررت أن أتشبه به في الأشياء البسيطة.. عسلى الله أن ينظر الى قلبي فيرزقني السير على خطاه في الأشياء الأهم.. فيرزقني بعضا من خلقه و مواقفه..
عسى الله سبحانه يراني أجاهد نفسي ليلا نهارا لأقتدي بالحبيب صلى الله عليه و سلم.. فيوفقني لتغيير نفسي.. ثم يكرمني بتغيير العالم من أجلي.. والله لست أهلا لهذا.. لكن الله أهل له.. بكرمه و منّه..
المهم لن أكتفي بالبكاء (هذا ان كان هناك بكاء أصلا)..
قررت أن أمشي على هذا الطريق بجدية و ثبات
متكلا على ربي..
محسنا ظني به..
و الحمد لله أولا و أخيرا.
و لا حول و لا قوة الا بالله.
و جزاك الله كل خير أختي سماح و احلام على تعطيرنا بالسنن.. أسأل الله أن يعطر بها صحيفتك و يشفعها فيك فتدخلين الفردوس أنت و من صلح من عائلتك بلا حساب و لا عقاب.
0 تعليقات:
إرسال تعليق