أهم مشاركة :
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
الآن اسمعوا جيدا..
حلوا مخاخكم وقلوبكم..
انسوا امتحاناتكم و مشاغلكم
انزعوا الدنيا من قلوبكم
اغلقوا الأبواب عليكم
ركزوا
ركزوا
حلوا مخاخكم وقلوبكم..
انسوا امتحاناتكم و مشاغلكم
انزعوا الدنيا من قلوبكم
اغلقوا الأبواب عليكم
ركزوا
ركزوا
المنتدى سيكون فيها صنفين من الكراسي..
الصنف الأول premiere class
و هو صنف النخبة و الإمتياز..
خدماته خاصة
و معاملاته خاصة
و سعره أيضا خاص..
و هناك الدرجة الاقتصادية,,
هي أيضا تمكنكم من الركوب..
و الوصول..
لكن لنقل أن هذه لعامة الشعب..
"توصل" لكن في ظروف أخرى..
مفهوم الى حد الآن؟
السعر سيكون مختلفا.. لكن في كلتا الحالتين
لن يكون هناك "كراسي مجانية"
الصنف الأول premiere class
و هو صنف النخبة و الإمتياز..
خدماته خاصة
و معاملاته خاصة
و سعره أيضا خاص..
و هناك الدرجة الاقتصادية,,
هي أيضا تمكنكم من الركوب..
و الوصول..
لكن لنقل أن هذه لعامة الشعب..
"توصل" لكن في ظروف أخرى..
مفهوم الى حد الآن؟
السعر سيكون مختلفا.. لكن في كلتا الحالتين
لن يكون هناك "كراسي مجانية"
طيب,
ما أقترحه.. ومنّ الله علي بعد طول دعاء و تفكير واستخارة..
و بعد أن استشرت أحمد.. و أحمد آخر..
اقترح ما يلب.. و أسأل و أعوذ الله من الرياء..
الاقتراح:
أن يكون سعر الدرجة الاقتصادية هو "البرّ" (بكسر الباء)..
و هي درجة يعطيها الله لعمل معين و هو في قوله تعالى:
{لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ }آل عمران92
ممّا تحبّون..
يعني لا تشتري ملابس جديدو و تتصدق بالقديمة و الضيقة..
لا.. مما تحب..
تعرفون قصة الصحابي الذي تصدّق بالسمكة؟
(من يعرفها يبحث عنها و يقصها للفائدة جزاه الله خيرا)
تنفق من لبسك الفخم الجديد "الي مازلت نافح بيه"..
تعطي معطفك الشوفنيون أو كستومك ال"بوس"..
تعطي لبسة العيد التي لم تلبسها الا مرّه..
و تنتظر متى تخطب لتلبسها مرّة أخرى..
المطلوب هو أن تختار من أحب الملابس اليك (و أصعبها على نفسك)..
من الفساتين التي فصلتيها للأعراس في الصيف و لم تلبسيها حتى مرّة..
من الحذاء السيباغو الذي تحتفظ به للصيف..
لو رأيت أن نفسك قالت لك "ليس هذا" فاعرف أنه "هذا"...
فهمنا كيفية اختيار اللبس؟ لا تخادعو أنفسكم..
و لا تتذرعوا و تستبلهوا فكم من واحد رأيته والله يعطي مثلا سروال
"لي كوبر".. و يقنع نفسه أنه يحب هذا السروال.. في حين أنه في أعماقه يحس بأنه واسع فليلا عليه.. وأن لونه ما يواتي شيء..
فعلى من يكذب؟
هي أصلا عملية جراحية للنفس..المطلوب أن تكون صعبة على النفس..
فاذا أحسستم أن نفوسكم تقبلت الأمر ببساطة شديدة من نوع "عاد آش فيها هاذي" فاعرفوا أنكم لم تنفقوا مما تحبون.. و لتعلموا أن مراوغات أنفسكم معقدة ..
لا نريد أن نكون ممن يخادعون الله و أنفسهم و العياذ بالله..
أصعب شيء هو الاختيار..
اختر "مما تحب"..
ثم البقية.. سهل و ممتع..
و هو نفس الشيء بالنسبة للجميع: لجماعة الدرجة الأولى و الدرجة الاقتصادية..
الآن نعود للدرجة الأولى..
ابدأوا بالفعل نفسه..
افتحوا دولاب ملابسكم..
لكن خذوا "أغلى" و "أحب" ما عندكم..
و ليس من "أغلى" ما عندكم..
"و المهم "أحب ما عندكم"..
و ليس "مما تحبون"
بل لأنكم النخبة و صفوة الصفوة..
و لأنكم من الأوائل السابقون ان شاء الله..
و لأنكم تمثلون الدرجة الأولى للمسلمين في هذا الزمان..
فستعطون "أحبّ ما تحبّون"..
قد يكون غلاؤه ماديا..
كسوتك التي اشتريتها ب400 دينار..
أو الفستان الذي مازلت قد لنتهيت من خياطته لزواج أختك ب600 دينار..
أو غلاءا معنويا.. الفستان الذي تركته لك الوالدة رحمها الله
تشتمين رائحتها فيه..الخ..
لا تترك نفسك تضحك عليك..
لأنت تعلم جيدا ما هو أغلى و أحب ما عندك..
اسمع طرائف شيطانك و حيله الضعيفة:
"معطفك هذا الذي أخذته ب400 دينار.. لن يحتاج له أحد الآن.. الآن صيف..اختر ملابس صيفية".. هذا من حيل الشيطان الدنيئة التي تجعلكم تخسرون الرهان.."
"اسمع.. الدين متين خذوه برفق.. ابدأ بمراول الخلعة.. دبا دبّا..موش من اليوم باش تولّي أحمد.."
"يعلم ربي بحالك يا مديون.. تي انتي تجوز عليك الصدقة.. و هما ما يحكيو كان بالكبابط متع ال400 دينار.. و انت أغلى لبسة عندك من الفريب ب5 دينارات..زايد"
..الخ
أريد أن يراك الله سبحانه (و استحظر هذا في ذهنك) و أنت تتصارع مع نفسك التي تأبى العطاء بهذا الشكل.. و يرى نفسك تغالبك و تغالبها..و يرى كيف أنك انتصرت على نفسك الأمارة في أول شوط..
الدرجة الأولى لن يستطيعها الكثيرون.. لأنها عملية جراحية صعبة جدا بدون تبنيج.. لا تحتملها الا الأنفس النقية.. أو أصحاب الهمة الفولاذية..
صدقوني.. عندما تختلوا بأنفسكم..
و تفتحوا دواليبكم..
ستفهمون قصدي..
سترون أن الأمر صعب و شاق و لا يستطيعه الا من كتب له الله الحسنى و اصطفاه لحكمة هو أعلم بها سبحانه..
ما أقترحه.. ومنّ الله علي بعد طول دعاء و تفكير واستخارة..
و بعد أن استشرت أحمد.. و أحمد آخر..
اقترح ما يلب.. و أسأل و أعوذ الله من الرياء..
الاقتراح:
أن يكون سعر الدرجة الاقتصادية هو "البرّ" (بكسر الباء)..
و هي درجة يعطيها الله لعمل معين و هو في قوله تعالى:
{لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ }آل عمران92
ممّا تحبّون..
يعني لا تشتري ملابس جديدو و تتصدق بالقديمة و الضيقة..
لا.. مما تحب..
تعرفون قصة الصحابي الذي تصدّق بالسمكة؟
(من يعرفها يبحث عنها و يقصها للفائدة جزاه الله خيرا)
تنفق من لبسك الفخم الجديد "الي مازلت نافح بيه"..
تعطي معطفك الشوفنيون أو كستومك ال"بوس"..
تعطي لبسة العيد التي لم تلبسها الا مرّه..
و تنتظر متى تخطب لتلبسها مرّة أخرى..
المطلوب هو أن تختار من أحب الملابس اليك (و أصعبها على نفسك)..
من الفساتين التي فصلتيها للأعراس في الصيف و لم تلبسيها حتى مرّة..
من الحذاء السيباغو الذي تحتفظ به للصيف..
لو رأيت أن نفسك قالت لك "ليس هذا" فاعرف أنه "هذا"...
فهمنا كيفية اختيار اللبس؟ لا تخادعو أنفسكم..
و لا تتذرعوا و تستبلهوا فكم من واحد رأيته والله يعطي مثلا سروال
"لي كوبر".. و يقنع نفسه أنه يحب هذا السروال.. في حين أنه في أعماقه يحس بأنه واسع فليلا عليه.. وأن لونه ما يواتي شيء..
فعلى من يكذب؟
هي أصلا عملية جراحية للنفس..المطلوب أن تكون صعبة على النفس..
فاذا أحسستم أن نفوسكم تقبلت الأمر ببساطة شديدة من نوع "عاد آش فيها هاذي" فاعرفوا أنكم لم تنفقوا مما تحبون.. و لتعلموا أن مراوغات أنفسكم معقدة ..
لا نريد أن نكون ممن يخادعون الله و أنفسهم و العياذ بالله..
أصعب شيء هو الاختيار..
اختر "مما تحب"..
ثم البقية.. سهل و ممتع..
و هو نفس الشيء بالنسبة للجميع: لجماعة الدرجة الأولى و الدرجة الاقتصادية..
الآن نعود للدرجة الأولى..
ابدأوا بالفعل نفسه..
افتحوا دولاب ملابسكم..
لكن خذوا "أغلى" و "أحب" ما عندكم..
و ليس من "أغلى" ما عندكم..
"و المهم "أحب ما عندكم"..
و ليس "مما تحبون"
بل لأنكم النخبة و صفوة الصفوة..
و لأنكم من الأوائل السابقون ان شاء الله..
و لأنكم تمثلون الدرجة الأولى للمسلمين في هذا الزمان..
فستعطون "أحبّ ما تحبّون"..
قد يكون غلاؤه ماديا..
كسوتك التي اشتريتها ب400 دينار..
أو الفستان الذي مازلت قد لنتهيت من خياطته لزواج أختك ب600 دينار..
أو غلاءا معنويا.. الفستان الذي تركته لك الوالدة رحمها الله
تشتمين رائحتها فيه..الخ..
لا تترك نفسك تضحك عليك..
لأنت تعلم جيدا ما هو أغلى و أحب ما عندك..
اسمع طرائف شيطانك و حيله الضعيفة:
"معطفك هذا الذي أخذته ب400 دينار.. لن يحتاج له أحد الآن.. الآن صيف..اختر ملابس صيفية".. هذا من حيل الشيطان الدنيئة التي تجعلكم تخسرون الرهان.."
"اسمع.. الدين متين خذوه برفق.. ابدأ بمراول الخلعة.. دبا دبّا..موش من اليوم باش تولّي أحمد.."
"يعلم ربي بحالك يا مديون.. تي انتي تجوز عليك الصدقة.. و هما ما يحكيو كان بالكبابط متع ال400 دينار.. و انت أغلى لبسة عندك من الفريب ب5 دينارات..زايد"
..الخ
أريد أن يراك الله سبحانه (و استحظر هذا في ذهنك) و أنت تتصارع مع نفسك التي تأبى العطاء بهذا الشكل.. و يرى نفسك تغالبك و تغالبها..و يرى كيف أنك انتصرت على نفسك الأمارة في أول شوط..
الدرجة الأولى لن يستطيعها الكثيرون.. لأنها عملية جراحية صعبة جدا بدون تبنيج.. لا تحتملها الا الأنفس النقية.. أو أصحاب الهمة الفولاذية..
صدقوني.. عندما تختلوا بأنفسكم..
و تفتحوا دواليبكم..
ستفهمون قصدي..
سترون أن الأمر صعب و شاق و لا يستطيعه الا من كتب له الله الحسنى و اصطفاه لحكمة هو أعلم بها سبحانه..
الآن وهذا الكلام موجه للصنفين معا..
ان كنت رجلا تعطر و غير لبسك و لو لزم الأمر اغتسل..
و اخرج من بيتك على أحسن هيئة.. بملابس متواضعة لكن نظيفة..
أحسن هيئتك فانك قاصد ربّك..
(يا الله.. أبكي الآن)
اخرج من بيتك محملا بما اخترته من لبسك.. في أجمل كيس عندك..
و تخيل (رغم أن هذا هو الواقع).. أنك ذاهب لتقدمه الى ربك..
قربان منك له..
عسى أن يتقبله منك..
و يرضى عنك..
و يعطيك درجة البر..
التي هي أول طلباتنا..
و ان كنت فتاة أيضا..
اخرجي بالهيئة التي تشرفك أمام ربك..
بلا ماكياج و لا روتوش..
أنت أدرى كيف تريدين أن يراك خالقك.. وأنت مقبله عليه بقربانك..
اخرجوا من بيوتكم فرادى..
بسكينة..
بخضوع
و خشية ألا يتقبل منكم قربانكم
مع الطمع أن تعودوا فائزين في دقائق..
لا يراكم أحدا..
اخرجوا لأرض الله الواسعة..
وادعوا..
..يارب ارسل لنا من تريد أن تكسيه بهذا..
يا رب ارسل لنا أكثر من يثمر فيه هذا اللبس..
فقد يكون سائلا متحيلا..
لكن أمام هذا الكرم.. و ببركة هذا اللبس.. وبصدق نية فاعله..
.
ربي يشفع لكم بهذا العمل ..
حاولوا أن تبحثوا كما حاول أحمد..
لكن لا تتحولوا الى مقيّمين لقلوب الناس..
لو لم تجدوا الا هذا المتسول المتحيل..
فاعطوه.. و لا تطيلوا النظر فيه
فانتم أقرضتم الله
و تلك اللحظة الغالية..
اجعلوها أغلى لحظة في حياتكم
اعتبروها يوم مولدكم الحقيقي..
لا تجعلوا الاهتمام بالرجل أو بالمكان او بنظرات الناس يحرمكم الاستمتاع بلذة التجارة مع الله..
عندما تعطون.. اعطوا بتذلل و افتقار..
بقلب منكسر خاشع..
انزلوا لتكون يدكم السفلى..
و عظموا من سيتقبلها منكم
فانها ستقع بين يدي الله قبل أن تقع بين يدي السائل..
(كما قالت السيدة عائشة رضي الله عنها)
عظموا تلك اللحظات..
ربما تكتبون فيها من أهل الفردوس..
ربما يهتز العرش من صدق قلوبكم و قبول الله لكم و لعملكم..
يجب أن تتخيلوا ما يحدث في العالم الآخر..
ان كانت شربة ماء البغي..مشكورة من الله سبحانه
فما بالكم و أنتم من أمة محمد صلى الله عليه و سلم تعطون لله أغلى ما عندكم..
ككل مغامرة.. ككل تجربة نجاحها يتوقف على طريقتكم في "الاستسلام" لها.. و الرضوخ لمشاعرها و الاحساس بتفاصيلها..
هناك منكم من سيطبق على الفور ما سمع مني الآن
و هناك من سيحلل و يناقش
هناك من سيسارع و يعملها الليلة
و هناك من سيسوف.. وسيقول أنا الآن مشغول..
هناك من سيتعايش مع هذه الكلمات و يجعلها الله سببا في تغيير حياته.. و سيصدق النية و يخرج فائزا.. و يعود الى بيته بهالة من النور على وجهه
و هناك من سيمر بها مرور الكرام..
هناك من سيكون في الدرجة الأولى طول حياته الى أن يقابل ربا راض عنه..
وهناك من سيكتفي بالدرجة الشعبية..وهذا أيضا رفيق دربنا..
و هناك من سيتنازل و يبحث له عن حافلة أخرى.. و هذا له منا الحب في الله..
و اخرج من بيتك على أحسن هيئة.. بملابس متواضعة لكن نظيفة..
أحسن هيئتك فانك قاصد ربّك..
(يا الله.. أبكي الآن)
اخرج من بيتك محملا بما اخترته من لبسك.. في أجمل كيس عندك..
و تخيل (رغم أن هذا هو الواقع).. أنك ذاهب لتقدمه الى ربك..
قربان منك له..
عسى أن يتقبله منك..
و يرضى عنك..
و يعطيك درجة البر..
التي هي أول طلباتنا..
و ان كنت فتاة أيضا..
اخرجي بالهيئة التي تشرفك أمام ربك..
بلا ماكياج و لا روتوش..
أنت أدرى كيف تريدين أن يراك خالقك.. وأنت مقبله عليه بقربانك..
اخرجوا من بيوتكم فرادى..
بسكينة..
بخضوع
و خشية ألا يتقبل منكم قربانكم
مع الطمع أن تعودوا فائزين في دقائق..
لا يراكم أحدا..
اخرجوا لأرض الله الواسعة..
وادعوا..
..يارب ارسل لنا من تريد أن تكسيه بهذا..
يا رب ارسل لنا أكثر من يثمر فيه هذا اللبس..
فقد يكون سائلا متحيلا..
لكن أمام هذا الكرم.. و ببركة هذا اللبس.. وبصدق نية فاعله..
.
ربي يشفع لكم بهذا العمل ..
حاولوا أن تبحثوا كما حاول أحمد..
لكن لا تتحولوا الى مقيّمين لقلوب الناس..
لو لم تجدوا الا هذا المتسول المتحيل..
فاعطوه.. و لا تطيلوا النظر فيه
فانتم أقرضتم الله
و تلك اللحظة الغالية..
اجعلوها أغلى لحظة في حياتكم
اعتبروها يوم مولدكم الحقيقي..
لا تجعلوا الاهتمام بالرجل أو بالمكان او بنظرات الناس يحرمكم الاستمتاع بلذة التجارة مع الله..
عندما تعطون.. اعطوا بتذلل و افتقار..
بقلب منكسر خاشع..
انزلوا لتكون يدكم السفلى..
و عظموا من سيتقبلها منكم
فانها ستقع بين يدي الله قبل أن تقع بين يدي السائل..
(كما قالت السيدة عائشة رضي الله عنها)
عظموا تلك اللحظات..
ربما تكتبون فيها من أهل الفردوس..
ربما يهتز العرش من صدق قلوبكم و قبول الله لكم و لعملكم..
يجب أن تتخيلوا ما يحدث في العالم الآخر..
ان كانت شربة ماء البغي..مشكورة من الله سبحانه
فما بالكم و أنتم من أمة محمد صلى الله عليه و سلم تعطون لله أغلى ما عندكم..
ككل مغامرة.. ككل تجربة نجاحها يتوقف على طريقتكم في "الاستسلام" لها.. و الرضوخ لمشاعرها و الاحساس بتفاصيلها..
هناك منكم من سيطبق على الفور ما سمع مني الآن
و هناك من سيحلل و يناقش
هناك من سيسارع و يعملها الليلة
و هناك من سيسوف.. وسيقول أنا الآن مشغول..
هناك من سيتعايش مع هذه الكلمات و يجعلها الله سببا في تغيير حياته.. و سيصدق النية و يخرج فائزا.. و يعود الى بيته بهالة من النور على وجهه
و هناك من سيمر بها مرور الكرام..
هناك من سيكون في الدرجة الأولى طول حياته الى أن يقابل ربا راض عنه..
وهناك من سيكتفي بالدرجة الشعبية..وهذا أيضا رفيق دربنا..
و هناك من سيتنازل و يبحث له عن حافلة أخرى.. و هذا له منا الحب في الله..
ملاحظة أخيرة:
هذه بعض الشروط الأخرى:
هذه بعض الشروط الأخرى:
-48 ساعة فقط للتطبيق.
-لا أحد يتحدث في هذا الموضوع مع أحد.. الآن كل واحد يجعل الأمر سر بينه و بين ربه.. حتى مع أهله في التليفون أو غيره.. يجب أن يبقى في طي الكتمان الى أن أقول لكم.
- كل واحد بكتب أحاسيسه هذه الساعات (من اللحظة هذه الى لحظة الولادة..) و يكتب توقيتها.. في كل لحظة ماذا أحس..الخ
- كل من وافق يكتب اسمه مباشرة.. و أول ما "يعمل عملته" يحدد لنا ان كان درجة أولى أو اقتصادية (فقط.. بدون معلومات أخرى)
- الآن من عنده كلام يرفع الايمانيات.. قلا يخشى علينا البشمة (التخمة).. بالعكس.. نحن في منعرج خطير في حياتنا و نحتاج لطاقة ايمانية رهيبة..
-لا أحد يتحدث في هذا الموضوع مع أحد.. الآن كل واحد يجعل الأمر سر بينه و بين ربه.. حتى مع أهله في التليفون أو غيره.. يجب أن يبقى في طي الكتمان الى أن أقول لكم.
- كل واحد بكتب أحاسيسه هذه الساعات (من اللحظة هذه الى لحظة الولادة..) و يكتب توقيتها.. في كل لحظة ماذا أحس..الخ
- كل من وافق يكتب اسمه مباشرة.. و أول ما "يعمل عملته" يحدد لنا ان كان درجة أولى أو اقتصادية (فقط.. بدون معلومات أخرى)
- الآن من عنده كلام يرفع الايمانيات.. قلا يخشى علينا البشمة (التخمة).. بالعكس.. نحن في منعرج خطير في حياتنا و نحتاج لطاقة ايمانية رهيبة..
0 تعليقات:
إرسال تعليق